DEF J3Fلعبة الوجوه الثلاثة
  • menu
    • الصفحة الرئيسية
    • من نحن؟
    • لمحة تاريخية
    • العطف
    • دليل اللعبة
    • تعابير الوجه
    • التدريب
    • علماء نفسيين
    • ال J3F في العالم
  • FR
  • EN
  • AR
للمتابعة : تعابير الوجه...

دليل اللعبة

Jeu théatral
”  فهمت أنّه عندما نتعرّض للأذى،يجب أن نقول للمعلّمة “ أوليفر،8 أعوام
  • ما هو نشاط ”لعبة الوجوه الثلاثة“ ؟
  • نشاط ”لعبة الوجوه الثلاثة“ ،ما ليس عليه
  • الدليل
  • للحصول على J3F

ما هو نشاط ”لعبة الوجوه الثلاثة“ ؟

هو نوع من النشاط المسرحيّ ،يهدف الى السماح للأطفال الذين يعيشون تجارب مماثلة في حياتهم اليوميّة،باكتشاف و تجربة إمكانية خلق علاقات جديدة من خلال تداخل أمكنة لعب كل منهم. النشاط متوافق تماما" مع برامج عام 2015 التي نصّت في القسم الثالث منها على ما يلي: "مدرسة يتعلّم الأولاد معا" كيفية العيش معا". وقد سبق أن ذكرنا أنه على كلّ طفل تكوين نفسه كفرد وسط مجموعة وذلك من خلال المواقف الحسيّة في حياة الصفّ،و أوّل الأحاسيس (معرفةالآخر،تعابير الخطأ و الصواب، المقولبات).

يشتمل نشاط " لعبة الوجوه الثلاثة" على خمسة من أصل ست أهداف يحددّها البرامج الفرنسيّة في الروضات و هي: تعلّم اللغة و تعلّم أصول العلاقات الإجتماعية وحسن العيش مع الآخر و التصرّف و التعبير بالجسد و تطوير المخيّلة و تقييم العودة الى المكتوب.

يشجع نشاط " لعبة الوجوه الثلاثة"  خاصيّات أخرى مهمّة في هذا العمر و هو يشكّل نوعا" من التربية المبكرة على الصور إذ يسمح للأولاد بالتوقف للتفكير في الصور التي يرونها خاصة على شاشات التلفزة و يعلّم لعبة التظاهر و يحثّ الأطفال على التظاهر عوضا" عن القيام بلأمر بالحقيقة كما يقاوم المقولبات المتعلقة بالجنس و يسهّل تعلّم اللغة الفرنسيّة لدى التلاميذ غير الفرنسيين و يساعد على معرفة الأحاسيس و ينشّط السرد و القصص.لكنّه وضع خصّيصا" لدعوة الأطفال الى تخيّل أنفسهم في كلّ الموافق العدائيّة و تعليمهم عدم القبول بكونهم ضحايا دون الإحتجاج. و قد تأكدت هذه النتيجة الأخيرة في تقييم أجري عامي 2007 و 2008

يضيف نشاط " لعبة الوجوه الثلاثة" في نسخته  المخصّصة للصفوف الإبتدائيّة و للثانويات الى أهدافه الأوليّة ،أهميّة للتأسيس لتغييرالإحساس و تبدو الفترة العمرية الممتدة بين 9 و 12 عاما"مناسبة خاصة لتأسيس هذه المقدرة.الهدف الأهمّ في هذا العمر هو تجنب اغلاق الولد في موضع  ثابت يمكن أن يؤدّي به الى ارتباط متجذّر

نشاط ”لعبة الوجوه الثلاثة“ ،ما ليس عليه

ليست " لعبة الوجوه الثلاثة" نشاطا" تعبيريا" و هي لا تقضي بتشجيع اللّعب الحرّ بل العكس صحيح إذ تشجع على وضع نقاط انطلاق لتحثّ الأولاد على اكتشاف مواقف تمثيلية متعددة في وقت يكون فيه العديد منهم قد حدّد موقفا" تمثيليا" واحدا" لا غير – ألا وهو كونه المعتدي أو الضحيّة.

ليست " لعبة الوجوه الثلاثة" تمثيلا" و هي لا تقضي بتمثيل عمل أو شخصيّة بل بعيش تجربة جماعية تسمح بإعادة إدخال المرونة في العلاقات من خلال وضع عدّة أشكال للتعبير بالرموز و مواجهة  أدوار مختلفة.

ال Jeu des 3 Figures  ليس تقليدا" فليس فيها مجال كبير للإرتجال لكن العكس صحيح فالأفعال و الجمل و الأحاسيس المرتبطة بالمواقف محددة و مضبوطة مسبقا" قبل أن يبدأ المتطوعون باللعب.

ليس  J3F دراما نفسية وليس هناك أي نوع من الشرح ولا يمكن للمدرسين أو المدربين التعليق، لا على معنى القصص المركبة و الممثلة من بعدها من قبل الاطفال ولا الحكم على آداء الاطفال وبالطبع بالتأكيد لا يحق لهم تقييمهم.

الدليل

إنّ مجموعة الأسس النظرية ل " لعبة الوجوه الثلاثة"  J3F إضافة الى البروتوكولات المختصّة بأطفال الحضانة والصفوف الإبتدائية والثانويات متوفرة في هذا "الدليل" نسخة 2018 ،المتوفر كنسخة رقمية يمكن تحميلها مجانا" هنا. يحل هذا الدليل مكان الكتيّب القديم الصادر عام 2007 تحت عنوان " لعبة الوجوه الثلاثة في صفوف الحضانة" والذي لم يعد متواجدا".هو يعطي دفعا" جديدا" لل J3F من خلال إدخال أبعاد تمييز تعابير الوجه وأهمية العمل المسرحي وبناء معرفة الآخر. وهو يطور أخيرا" هذه السمات نفسها من خلال تكييفها مع ملامح تلاميذ الصفوف الابتدائية والثانويات و يصبح الدليل الوحيد المتوفر عن " لعبة الوجوه الثلاثة"  بدءا" بالطفولة وحتى المراهقة. لكن هذا الدليل لا يدّعي شأنه شأن القديم، الحلول مكان الدورة التدريبية التي تتطلب حضورا" و الأساسية لممارسة " لعبة الوجوه الثلاثة"

(Français,PDF) الدليل

للحصول على J3F

ال   J3F هو بروتوكول معقلن وحرّ بنفس الوقت.هو معقلن لأنه من الضروريّ أن يعرف المعلّمون تماما" المراحل و الجمل التي يجب عليهم التلفظ بها لضمانة الإطار. فهذه الجمل تعمل نوعا" ما عمل جملة "كان يا ما كان "  إلا أنّه في هذه الحالة، ليس هناك مجال لإطلاق الخيال في القصة بل في اللعب. لكن، طالما أنّ المراحل الأساسيّة من نشاط " لعبة الوجوه الثلاثة"  J3F متّبعة ،يمكن لكلّ مدرّب إضافة لمسته "الشخصية".

 لذلك، ومنذ وضع ال J3F،كانت هناك العديد من الإقتراحات من قبل أساتذة مدرّبين ومدربين لكي يجعلوا هذا النشاط أكثر جاذبية وسهولة للأطفال دون تغيير أي شيء في مبدئه. ها هي الإقتراحات  الأساسية حتى اليوم . يمكن أن تطبّق أم لا من قبل المدرسين المدربين وفقاً لحساسيتهم وحساسية التلاميذ الذين هم مسؤولون عنهم.

أغنية لإفتتاحية ونهاية الجلسة (في الروضة).

Pour les Maternelles, Sylvie Touil a imaginé deux chansonnettes pour ouvrir et fermer les séances du J3F. Elle propose de les chanter en ré Majeur : la la la, ré sol fa mi fa ré / la la la, ré sol fa mi ré (2 fois).

Début :

« Pan, pan, pan, c’est l’temps du théâtre
Pan, pan, pan, nous allons jouer
Pan, pan, pan, une pièce de théâtre
Pan, pan, pan, qu’nous allons créer. »

Fin :

« Pan, pan, pan, c’est fini l’théâtre
Pan, pan, pan, nous avons joué
Pan, pan, pan, une pièce de théâtre
Pan, pan, pan, qu’nous avons créée. »

Sylvie Touil précise : « Il m’est arrivé de devoir modifier les paroles en fonction de la séance, et de chanter « nous n’avons pas joué », voire, aussi, « nous n’avons pas créée »...

Une chanson pour accompagner les mimiques (en Maternelles)

Valérie Ader a mis au point une petite chanson pour accompagner l’échauffement aux mimiques avant le début du J3F. L’air est celui de la chanson : Jean petit qui danse.

Avec ses yeux, avec ses bras, avec ses lèvres...ainsi se fâche Jean petit...
Avec ses yeux, avec ses bras, avec ses lèvres...ainsi a peur Jean petit...
Avec ses yeux, avec ses bras, avec ses lèvres...ainsi est triste Jean petit...
Avec ses yeux, avec ses bras, avec ses lèvres...ainsi s'amuse Jean petit...
Avec ses yeux, avec ses bras, avec ses lèvres...ainsi arrange Jean petit...

Dans cette classe, le mot « arrangeant » a en effet été trouvé par les enfants pour évoquer la posture du témoin, car ce mot ne leur dit rien. Ils ont décidé que le témoin est gentil et tente de faire en sorte que tout se passe bien. Ils se sont appropriés le terme « arrangeant ». L’idée est évidemment de reprendre cette chanson sans forcément reprendre ce terme, voire de créer ses propres paroles avec les enfants, sur le même air, ou sur un autre. La création d’une chanson permet aux enfants de s’impliquer plus facilement dans le rituel d’entrer des mimiques.

أغنية لمرافقة تعابير الوجه (في صفوف الروضة).

La situation du J3F stimule parfois les émotions des enfants d’une façon qui finit par gêner le bon déroulement de l’activité. Pour y remédier, Sylvie Darras a proposé quelques pistes destinées à permettre aux enfants de mieux contenir leurs émotions.

Arriver avec la certitude que ça se passera bien ;-), ils sont contents mais joie et agitation doivent être dissociées...

Parler doucement, dire qu'on a besoin de calme et réprimer d'un regard désapprobateur plutôt qu'en parlant fort...

A chacun une place bien déterminée dans l'espace, chaises individuelles ou tapis individuels plutôt que bancs.

Repérer les plus moteurs et les asseoir à côté de soi. Poser la main sur eux doucement dès qu'ils s'agitent.

Matérialiser le tour de parole avec un objet tenu comme un micro. C'est celui qui a le « micro » qui a le droit de parler. Cet objet permet aussi aux enfants de faire le passage d'un moment du jeu à l'autre : début de rôle, changement de rôle, fin de rôle.

Cet objet peut être un bâton de pluie, ou un bâton de parole (un feutre, une clave…) qui facilite l’écoute et la prise de paroles entre les enfants.

L’usage d’un micro même sans amplificateur testé par une enseignante s’est révélé difficile à gérer car les enfants demandaient le micro non pour la prise de parole mais pour l’objet lui-même et la mise en avant (effet star) qu’il confère.

للمساعدة على ضبط الاحاسيس (في صفوف الروضة).

يحرّك الـ   J3F    أحياناً أحاسيس الأطفال بطريقة تنتهي بعرقلة سير النشاط و للحؤول دون ذلك ، إقترحت سيلفي داراس بعض النصائح للسماح للأولاد بالسيطرة على أحاسيسهم فالوصول الى فكرة أنّ كل شيء سوف يكون على ما يرام يجعلهم سعداء لكنّ يجب التفريق بين الفرح والإثارة.

التكلّم بهدوء الإلتزام بالهدوء و النقد من خلال النظر بدل التكّلم بقوة...

تخصيص مكان  لكل شخص أو سجادة وليس مقاعد. 

التنبه الى أكثر التلاميذ حركة وإجلاسهم بالقرب منكم. وضع الأيدي عليهم بهدوء – نعومة عندما يبدأون بالحركة.

إختيار أداة لتجسيد الدور في الكلام مثل ميكروفون  فمن يحمل الميكروفون هو الذي يملك الحق بالتكلم . تسمح هذه الأداة أيضاً للاطفال بالإنتقال من مكان الى مكان آخر في اللعبة: من بداية اللعبة الى تغيير الدور الى نهاية الدور.

يمكن أن تكون هذه الاداة عصا (قلم) تسهّل الإستماع الى الآخر وإعطاء الدور للأولاد فيما بينهم.

جربت مدرسة استعمال الميكروفون حتى من دون مكبّر للصوت وقد أثبت أنّه من الصعب السيطرة عليه لأن الأولاد لا يطلبون الميكروفون للتكلّم بل للحصول على الاداة نفسها وعلى الصورة التي تعطيها أي النجومية.

تشجيع وتطوير الحديث الداخلي (في الروضات)

لاحظت مدربة الى صعوبة تذكر الاطفال للجمل التي قرروها معاً خلال تركيب القصة فأوجدت طريقة تعتمد على الحديث الداخليّ للمساعدة على هذا الحفظ.

بداية،هي تذكر الأطفال بالقصة التي ألّفوها كما هي بالضبط ،تماماً كما ذكر البروتوكول ثم تعيدها مرة ثانية مركزة بشكل خاص على كل جملة يجب على المتطوعين لفظها. لكل جملة، تطلب في المرة الأولى من جميع الأطفال تردادها في رأسهم ولمساعدتهم ،تضع السبابة اليمين على أذنها لتريهم انه ليس عليهم لفظ الجملة بصوت عال بل تردادها في داخلهم. هي تضبط بالطبع مدّة هذه الفقرة للوقت الذي تحتاجه هي نفسها لتكرار الجملة في قلبها. ثم تعيد نفس التمرين مرة أخرى وأخيراً في وقت ثالث، تطلب من كل الأولاد قول الجملة بصوت عال معها ايضاً. على ما يبدو، تعطي هذه الطريقة  نتائج جيدة في الحفظ  كما لديها أيجابية اخرى وهي: في الوقت الذي يطلب من الأولاد عدم القيام بأي شيء ولا قول أي شيء ، تفرض بعض الجمل الأخرى نفسها تلقائياً تماماً كوقت الإستراحة . يستفيد كل المشاركين من هذا الوقت، الاطفال الذي طلب منهم التركيز على أنفسهم وتطوير مقدرة الحوار الداخلي والمدرّس الذي يجد وقت هدوء ضمن لعبة يتحمس فيها بالإجمال الكثير من الأطفال.

اقتراحا ترحيب قدمهما استاذان (في صفوف الروضة)

جرّب مدرّب توزيع بطاقات دعوة "المجيء للتمثيل " وهي دعوة يحشد بالإجمال الكثير من الأطفال.

في بداية الجلسة ،إقترح مدرب على الاولاد "تكنيس" كل جزء جسمهم بيدهم مرددين: " انا أتخلّص من مزاجي السيء، من تعبي، من همومي في المنزل، ومن شجاراتي في الصف الخ....."

ثلاثة إقتراحات للمساعدة على العودة الى السكون(الروضات).

ثلاثة إقتراحات للمساعدة على العودة الى السكون(الروضات).

البذرة الصغيرة

البدء بوضعيّة القرفصاء من ثمّ التمدّد ببطىء لتقليد النبتة الصغيرى وهي تنمو و تخرج من الأرض و تكبر لتصبح شجرة.

أغنية بصوت ينخفض تدريجيا"

بنفس تراتب الافكار، طلبت مدرسة من الأولاد أن يغنوا :

وهي أغنية ناعمة تدعوالى السكوت لأنّ الليل قد حلّ. يغنيها الجميع معاً بصوت ينخفض شيئا" فشيئاً.

"الشوكولاتة الساخنة" 

أشم رائحة الشوكولاتة اللذيذة التي سأشربها . (التنفس عدة مرات من خلال الأنف.) الشوكولاتة ساخنة جداً، يجب تبريدها (وضع اليدين على شكل كوب والنفخ مطولاً عبر الفم). انا اشربها (تقليد الحركة عبر ارتشافها مع صوت ثم النفخ بفتح الفم).

 

لعبة الوجوه الثلاثة

11, rue Titon – 75011 Paris France

  • Français
  • English
  • عربي

تحميل كتيب التدريب

الاتصال بنا

معلومات قانونية

X